وعن معاذ بن جبل  ، «أن رسول الله ﷺ أخذ بيده وقال: يامعاذ إني والله لأحبك، فلا تدعن في دبر كل صلاة أن تقول: اللهم أعني على ذكرك، وشكرك، وحسن عبادتك» خرجه أبو داود، والنسائي
موضوعات ذات صلة
أحدث المنشورات
- 
                            
                                
                                التوبة: وظيفة العمر
- 
                            
                                
                                من عشق الدنيا نظرت إلى قدرها عنده
- 
                            
                                
                                حديث الأشعريين
- 
                            
                                
                                لما توفى العباس أحجم الناس عن تعزية ولده عبد الله إجلالا له وتعظيما حتى قدم رجل من البادية فأنشده: إصبر نكن بك صابرين وإنما صبر الرعية عند صبر الراس خير من العباس صبرك بعده والله خير منك للعباس قال: فسرى عنه وأقبل الناس على تعزيته. بدائع الفوائد ٤ / ٢١٧
- 
                            
                                
                                أقرب الوسائل إلى الله ملازمة السنة والوقوف معها في الظاهر والباطن
- 
                            
                                
                                المجلس 245 – سورة الكهف (5) من آية 60 – 82

 المجلس 245 – سورة الكهف (5) من آية 60 – 82
                                المجلس 245 – سورة الكهف (5) من آية 60 – 82